إشارات تدل على أن شريككِ يواعد امرأة أخرى
لكل
إمرأة هواجسها في ما يتعلق بصدق الحبيب وإخلاصه لها، نظراً لتعرض الرجل
خلال حياته اليومية لصدف ولقاءات قد تقربّه من نساء أخريات، وتجعله عرضة
للوقوع في شرك الخيانة ومواعدة أكثر من إمرأة في نفس الوقت. القسم الاكبر
من النساء تعمد لإكتشاف الأمر عبر التجسس على مكالمات الشريك الهاتفية،
مراقبة موقعه على فايسبوك، البريد الإلكتروني وغيرها، بينما الدليل يمكن أن
يكون واضحاً ومرئياً، وكل ما عليكِ فعله هو مراقبة بعض تصرفاته:
- يقدم أعذاراً سخيفة لتأجيل اللقاء بكِ. على سبيل المثال شقيقته لديها عمل مفاجئ وعليه أن يرعى أطفالها.
- دائما ما ينهي مكالمتكِ الهاتفية بشكل سريع ومفاجئ بحجة أنه وسط كارثة كبيرة وبحاجة لحل فوري.
- يتجنّب التواجد معكِ على إنفراد.
- تتغير مبادؤه فجأة وإهتماماته ويبدأ بإنتقادك لأتفه الأسباب، وقد يفتعل مشكلة حقيقية بسبب حقيبة يدكِ مثلاً.
- يبدأ التركيز على أخطائك الصغيرة ومن ثم يحاول التشكيك بتصرفاتك، كمحاولة منه لإبعاد الشبهات عنه.
- يتوقف عن الإهتمام بأموركِ والإستماع لمشاكلك اليومية من ضغوطات في العمل، تذمرك من المدير، مشاكل العائلة..
- يصبح فجأة شديد الإهتمام بجسمه من خلال مزاولة الرياضة، تخفيف الكرش، التوقف عن تناول مأكولاته المفضلة كي لا يكسب وزناً زائداً. الأمر الذي لم يكن ضمن إهتماماته من قبل.
- يحاول إبعادك عن أغراضه الخاصة كهاتفه الخلوي، جهازه المحمول ويتوتر من أي إنذار عن وصول رسالة نصية أو ما شابه. ولا تستغربي إصطحاب هاتفه معه الى الحمام أيضاً.
- يبدأ بالتذمر من تدخلك المستمر بحياته اليومية ويطلب فرصة للخروج برفقة الأصدقاء وإمضاء الوقت بعيداً عنك.
- يتوقف عن تبادل النكات وإمضاء اوقات مرحة معكِ ويكتفي بالجدية والتعابير القاسية طالما أنتِ حاضرة وكأن هموم العالم فوق كتفيه.
- يتجنب التحديق بعينيكِ خلال حديثه معكِ، وتجدينه أغلب الأوقات شارداً في عالمه الخاص.
- يتوقف عن التفكير بإهتماماتك وتحضير المفاجآت التي تفرحك كذلك يبدأ بإنتقاد أصدقائك وكأنهم تحولوا فجأة الى أعداء له.
- يصبح عديم الإهتمام بما تجدينه مسلياً من برامج تلفزيونية. ولا يهتم إذا كانت ثيابه أو تسريحة شعره تعجبكِ. ويصبح لا مبالياً بدعوتكِ لتناول القهوة في مكان عام.
- يقدم أعذاراً سخيفة لتأجيل اللقاء بكِ. على سبيل المثال شقيقته لديها عمل مفاجئ وعليه أن يرعى أطفالها.
- دائما ما ينهي مكالمتكِ الهاتفية بشكل سريع ومفاجئ بحجة أنه وسط كارثة كبيرة وبحاجة لحل فوري.
- يتجنّب التواجد معكِ على إنفراد.
- تتغير مبادؤه فجأة وإهتماماته ويبدأ بإنتقادك لأتفه الأسباب، وقد يفتعل مشكلة حقيقية بسبب حقيبة يدكِ مثلاً.
- يبدأ التركيز على أخطائك الصغيرة ومن ثم يحاول التشكيك بتصرفاتك، كمحاولة منه لإبعاد الشبهات عنه.
- يتوقف عن الإهتمام بأموركِ والإستماع لمشاكلك اليومية من ضغوطات في العمل، تذمرك من المدير، مشاكل العائلة..
- يصبح فجأة شديد الإهتمام بجسمه من خلال مزاولة الرياضة، تخفيف الكرش، التوقف عن تناول مأكولاته المفضلة كي لا يكسب وزناً زائداً. الأمر الذي لم يكن ضمن إهتماماته من قبل.
- يحاول إبعادك عن أغراضه الخاصة كهاتفه الخلوي، جهازه المحمول ويتوتر من أي إنذار عن وصول رسالة نصية أو ما شابه. ولا تستغربي إصطحاب هاتفه معه الى الحمام أيضاً.
- يبدأ بالتذمر من تدخلك المستمر بحياته اليومية ويطلب فرصة للخروج برفقة الأصدقاء وإمضاء الوقت بعيداً عنك.
- يتوقف عن تبادل النكات وإمضاء اوقات مرحة معكِ ويكتفي بالجدية والتعابير القاسية طالما أنتِ حاضرة وكأن هموم العالم فوق كتفيه.
- يتجنب التحديق بعينيكِ خلال حديثه معكِ، وتجدينه أغلب الأوقات شارداً في عالمه الخاص.
- يتوقف عن التفكير بإهتماماتك وتحضير المفاجآت التي تفرحك كذلك يبدأ بإنتقاد أصدقائك وكأنهم تحولوا فجأة الى أعداء له.
- يصبح عديم الإهتمام بما تجدينه مسلياً من برامج تلفزيونية. ولا يهتم إذا كانت ثيابه أو تسريحة شعره تعجبكِ. ويصبح لا مبالياً بدعوتكِ لتناول القهوة في مكان عام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق